][`~*¤!||!¤*~`][بسم الله الرحمن الرحيم][`~*¤!||!¤*~`][
هل تعرفون معنى حركات صلاتكم ؟؟
ما من عمل نقوم به إلا وله فائدة سواء ظاهرية أو باطنية ..
وللصلاة فوائد روحية ونفسية و جسدية ..
قد نعرف بعضاً منها ولكن هناك ما هو أبعد مما توصلنا إليه !
ولأعمالنا وعباداتنا تأويل ..
قد لا نعلمه ..
ولكن العلم عند أهل العلم فاقرؤوا هذه السطور أفادكم الله
عن جابر بن عبد الله الأنصاري أنه قال:
كنت مع مولانا أمير المؤمنين رضي الله عنه فرأى رجلاً قائماً يصلي فقال له:
يا هذا أتعرف تأويل هذه الصلاة؟
فقال: يا مولاي, وهل للصلاة تأويل غير العبادة؟
فقال:إي والذي بعث مُحمداً بالنبوة,
وما بعث الله نبيه بأمر من الأمور إلا وله مُتشابه وتأويل وتنزيل وكل ذلك يدل على التعبّد.
وفي رواية أُخرى أنه قال: فمن لم يعرف تأويل صلاته فصلاته كلها خداج ناقصة غير تامة.
إلى أن سأله تأويل جميع حركات الصلاة :-
رفع اليد في التكبيرة الأولى:
فسأل الرجل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه عن تأويل رفع اليدين بالتكبير
فقال له:معناه: الله أكبر الواحد الأحد الذي ليس كمثله شيء, لايُلمس بالأخماس ولايُدرك بالحواس.
معنى الركوع:
وقد سأل رجل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال : مامعنى مد عُنقك في الركوع؟ قال: تأويله, آمنت بوحدانيتك ولو ضربت عُنقي..
معنى رفع الرأس بعد الركوع:
وسُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن تأويل رفع الرأس من الركوع والقول: سمع الله لمن حمده أو الحمدلله رب العالمين؟
فقال:تأويله : الذي أخرجني من العدم إلى الوجود..
معنى السجود:
جاء رجل إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال له : يابن عم خير خلق الله مامعنى السجدة الأولى؟
فقال : تأويله: اللهم إنك منها خلقتني*أي من الأرض
ورفع رأسك:ومنها أخرجتنا
والسجدة الثانية:وإليها تُعيدنا
ورفع رأسك من الثانية:ومنها تُخرجنا تارة أُخرى..
التشهد الأخير وتأويله:
وقد جاء إلى الإمام علي رضي الله عنه تأويل هذا الجلوس قائلاً:وتأويل قعودك على جانبك الأيسر ورفع رجلك اليمنى وطرحك على اليُسرى تخطر بقلبك:
اللهم إني أقمت الحق وأمت الباطل
وتأويل تشهدك: تجديد الإيمان ومعاودة الإسلام والإقرار بالبعث بعد الموت
أخي المسلم نشرا للخير ومساهمة في واجب الدعوة إلى الله
نرجو إيصال هذه المعلومة لغيرك بعد قراءتها[b]
هل تعرفون معنى حركات صلاتكم ؟؟
ما من عمل نقوم به إلا وله فائدة سواء ظاهرية أو باطنية ..
وللصلاة فوائد روحية ونفسية و جسدية ..
قد نعرف بعضاً منها ولكن هناك ما هو أبعد مما توصلنا إليه !
ولأعمالنا وعباداتنا تأويل ..
قد لا نعلمه ..
ولكن العلم عند أهل العلم فاقرؤوا هذه السطور أفادكم الله
عن جابر بن عبد الله الأنصاري أنه قال:
كنت مع مولانا أمير المؤمنين رضي الله عنه فرأى رجلاً قائماً يصلي فقال له:
يا هذا أتعرف تأويل هذه الصلاة؟
فقال: يا مولاي, وهل للصلاة تأويل غير العبادة؟
فقال:إي والذي بعث مُحمداً بالنبوة,
وما بعث الله نبيه بأمر من الأمور إلا وله مُتشابه وتأويل وتنزيل وكل ذلك يدل على التعبّد.
وفي رواية أُخرى أنه قال: فمن لم يعرف تأويل صلاته فصلاته كلها خداج ناقصة غير تامة.
إلى أن سأله تأويل جميع حركات الصلاة :-
رفع اليد في التكبيرة الأولى:
فسأل الرجل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه عن تأويل رفع اليدين بالتكبير
فقال له:معناه: الله أكبر الواحد الأحد الذي ليس كمثله شيء, لايُلمس بالأخماس ولايُدرك بالحواس.
معنى الركوع:
وقد سأل رجل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال : مامعنى مد عُنقك في الركوع؟ قال: تأويله, آمنت بوحدانيتك ولو ضربت عُنقي..
معنى رفع الرأس بعد الركوع:
وسُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن تأويل رفع الرأس من الركوع والقول: سمع الله لمن حمده أو الحمدلله رب العالمين؟
فقال:تأويله : الذي أخرجني من العدم إلى الوجود..
معنى السجود:
جاء رجل إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال له : يابن عم خير خلق الله مامعنى السجدة الأولى؟
فقال : تأويله: اللهم إنك منها خلقتني*أي من الأرض
ورفع رأسك:ومنها أخرجتنا
والسجدة الثانية:وإليها تُعيدنا
ورفع رأسك من الثانية:ومنها تُخرجنا تارة أُخرى..
التشهد الأخير وتأويله:
وقد جاء إلى الإمام علي رضي الله عنه تأويل هذا الجلوس قائلاً:وتأويل قعودك على جانبك الأيسر ورفع رجلك اليمنى وطرحك على اليُسرى تخطر بقلبك:
اللهم إني أقمت الحق وأمت الباطل
وتأويل تشهدك: تجديد الإيمان ومعاودة الإسلام والإقرار بالبعث بعد الموت
أخي المسلم نشرا للخير ومساهمة في واجب الدعوة إلى الله
نرجو إيصال هذه المعلومة لغيرك بعد قراءتها[b]